وصلتني بالأمس رسالة باسم (إحياء لسنة التواصي بالحق)
و كان محتواها التالي:
فلقد كثرت الأمراض و توقف المطر و زاد الغبار و انتشر الغلاء و الوباء و الفتن فهي دعوة لحملة إستغفار: فدعونا نتستغفر الله
و في نهايتها أن أرسلها لغيري
أرسلتها لبعضهم
فوصلتني رسالة من أحد الذين أرسلت لهم أن أذكر أهلي و طالباتي و كل من حولي بقول الله تعالى:" اللهم انزل علينا الغيث و لا تجعلنا من القانطين"
و اليوم و أنا أقرأ القرآن توقفت عند آيات ذات معنى يحمل نفس معنى آيات القنوط من رحمة الله
من سورة فصلت " لا يسئم الإنسان من دعاء الخير و إن مسه الشر فيؤوس قنوط(49) و لئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي ... إلى آخر الآيه
ثم أتت الآيه التاليه بعدها
" و إذا أنعمنا على الإنسان أعرض و نئا بجانبه و إذا مسه الشر فذو دعاء عريض"
أخجل من نفسي عندما أقرأ هذه الآيات
و أدعوا الله أن أكون ممن يدعوه في الشدة و الرخاء
فهذه الآيات تؤدب المسلم لأن لا يكون قنوطا و متخاذلا عن الدعاء حتى لو جاء الأمر على عكس ما يريد فلعله إبتلاء من الله يختبر صدق المؤمن و صبره و الحمدلله أننا مسلمين فكل أمورنا خير فكل ضائقة تضيق بنا تكفر عنا سيئاتنا
فليس هناك مثل الاستغفار لرفع ضيق الصدر
و الابتلاء.
ولا يقنط من رحمة الله إلا القوم الجاهلين
اللهم نور طريقنا بنورك و اجعلنا على طريق الصواب دوما و أسألك أن تغثنا و لا تجعلنا من القوم القانطين
يا رب يا كريم
و كان محتواها التالي:
فلقد كثرت الأمراض و توقف المطر و زاد الغبار و انتشر الغلاء و الوباء و الفتن فهي دعوة لحملة إستغفار: فدعونا نتستغفر الله
و في نهايتها أن أرسلها لغيري
أرسلتها لبعضهم
فوصلتني رسالة من أحد الذين أرسلت لهم أن أذكر أهلي و طالباتي و كل من حولي بقول الله تعالى:" اللهم انزل علينا الغيث و لا تجعلنا من القانطين"
و اليوم و أنا أقرأ القرآن توقفت عند آيات ذات معنى يحمل نفس معنى آيات القنوط من رحمة الله
من سورة فصلت " لا يسئم الإنسان من دعاء الخير و إن مسه الشر فيؤوس قنوط(49) و لئن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي ... إلى آخر الآيه
ثم أتت الآيه التاليه بعدها
" و إذا أنعمنا على الإنسان أعرض و نئا بجانبه و إذا مسه الشر فذو دعاء عريض"
أخجل من نفسي عندما أقرأ هذه الآيات
و أدعوا الله أن أكون ممن يدعوه في الشدة و الرخاء
فهذه الآيات تؤدب المسلم لأن لا يكون قنوطا و متخاذلا عن الدعاء حتى لو جاء الأمر على عكس ما يريد فلعله إبتلاء من الله يختبر صدق المؤمن و صبره و الحمدلله أننا مسلمين فكل أمورنا خير فكل ضائقة تضيق بنا تكفر عنا سيئاتنا
فليس هناك مثل الاستغفار لرفع ضيق الصدر
و الابتلاء.
ولا يقنط من رحمة الله إلا القوم الجاهلين
اللهم نور طريقنا بنورك و اجعلنا على طريق الصواب دوما و أسألك أن تغثنا و لا تجعلنا من القوم القانطين
يا رب يا كريم
No comments:
Post a Comment