الأساور الزجاجية التي يرجع تاريخها إلى مئات القرون،........ ويكثر استخدامها في الأعياد والمناسبات بالرغم من أنها لا تعمر كثيراً على الذراع، وتتكسر واحدة تلو الأخرى خلال أيام، وتسبب أحياناً في جرح أيدي الفتيات، إلا أن العيد لا يعد عيداً لدى الباكستانيات إن لم تُرتَدَ تلك الأساور العجيبة التي يجتذب بريقها وصوتها انتباه الجميع. الرنين الذي تصدره هذه الأساور يشبه أصوات الأجراس الصغيرة، ولرنينها خواص تختلف عن الكثير من الأصوات المألوفة، فصوتها الخفيف والحاد يصل إلى مسافة بعيدة.......الخ
،
No comments:
Post a Comment