قالت .. وتقول
قالت : كنت فى زيارة قريبى فى ألمانيا
ورأيت عروسه الألمانية المسلمة .. وكانت تعمل طبيبة واستقالت بعد أن تزوجت
وسألتها مستغربة : كيف هان عليك ما وصلت إليه من مركز ورضيت بالقعود فى البيت؟؟؟
قالت : هذا أمره ... وقد أطعته راضية ..!!!!
تقول : (( آل إيه )) .. الست لازم تسجد لزوجها.. هو فيه راجل فى الزمن ده يستحق ؟!!
قلت لها: هذا توجيه نبوى شريف .. :
لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها لعظمة حقه عليها
وهذا توجه من النبى صلى الله عليه وسلم والذى لاينطق عن الهوى .. يوضح عظمة حق الزوج
قالت : وإذا كان سيئ الخلق .. كريه ..
قلت : كما وجه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بطاعة الزوجة لزوجها
وجه إلى حسن الاختيار .. وأن نختار من نرتضى دينه وخلقه..
والتى تسيئ الاختيار أمامها منافذ أخرى لإصلاح الخطأ غير الشكوى والسخرية من حديث شريف
والتى تحسن الاختيار حسب التوجيه النبوى الشريف وتختار صاحب الدين والخلق القويم
ستجد نفسها مع زوج حبيب ورفيق يستحق بالفعل أن تقدم له ما يقترب من السجود..!!!
من هنا
No comments:
Post a Comment